إليِـِڪَ أنْت . . .
إلێ
رَبيِِعِڪَ آلـ" أَسْۉَد " ,
لۉنٌ لم أعتده
إلَّآ حديِثًآ .!
سۉفَ لنْ نَحْتآجَ للربِيِعِ مُجدَدًآ ..
فلـمَ
سَتُزهِرُ آلۉرۉدْ ؟!
ۉ لمَ سَتخْضَرُ أۉرآقُ آلشَجر !؟
ڪَيِفمآ
ڪَبُرنآ ,
نَعۉد أطفَآلًآ
يِۉمًآ مآ , أهمَلنآ آلقَدر
جُرُۉحُنآ
لم ۉلنْ تلتَئِمْ
ۉ آلـ " حبُّ " علێ شِفآهِنآ
خيِِآلآتٌ ۉ صۉرْ .!
..
ۉَ لمَ سأمْضيِِ .!؟
ۉ بمَ سأحلُمْ ؟
ۉ منْ تُرآه سيِِفْهَم ؟؟
أنَّ
منآزلِيِِ آلۉَرقيِةُ , لنْ تحميِِنيِِ مِن هطۉلِ آلمَطرْ
جُدرآنيِِ
آلمُتدآعيِِة
يِۉمًآ مآ سَتنهآر
ۉ سُفُنيِِ . . .
حتمًآ
سَتغْرَق
ۉ إنْ . .
ۉإنْ طِرْت , ۉ مهمآ آرْتَفعت
بِلحظةٍ
سأقَع
. . .
ۉ فۉقَ ڪلِّ هذآ ,
أحْلـــُمْ .!
أحْلُم
بِنهآرٍ لآ تغيِبُ فيِه آلشْمس
ۉ " حُبٍ " لم
يِعرفهُ بعد بَنُۉ آلبَشر
. . . سنلْتَقيِ مهمآ آبتعَدنآ
نۉَآفِذيِِ
آلمُغلقه ,
سَتُفتحُ حتمًآ
سَتَجِدُنيِِ غيِر عآبئة
بمُدنيَِ
آلغآرقة , ۉلآ بقلبيَِ آلمُهشْم
.. ثَمِلة ,
أبحَثُ عن شَبحِ حَنيِِنٍ مضێ
عن لَحظةِ ذڪرَێ
عَن زهرةٍ
هربتْ من أسۉآرٍ آلحدآئق ,
ۉ نًمت ۉحيِِدة بيِن آلمَضآئِق
عن
أَيِّ شيِء .!
أيَِ شيِءٍ يِمحُۉ مِن أذهآنيِِ قسْۉةَ آليِِۉم
ۉيُِريِِنيِ
آلحيِآة فِعلًآ , ڪمآ ڪآنتْ
؛
إِليِِڪّ أنْت . .
!
يِآمَن نَظرتَ إلێ أرَقًّ آلأشيِِآءِ نَظرة " هَمجيِِة "
ۉجردتَهآ
مِن خطۉطِ آلبرآءَة
و , ۉضعتَهآ عِند قَدميِِڪَ مُجرٍمَةً
مقتۉلَة .!
فـ عَجِزتْ . . .
عَجِزتْ أمآم لُغَتڪ عَنِ
آلمُقآۉمة
لۉ تَعلم ۉحسبْ
أنَنيِِ رضيِتُ بآلمۉتِ بڪَ حُبًآ
علێ
آلحيِآةِ "إنتقآمًآ "
أشيِآؤڪَ آليِۉمَ تَعنيِِنيِِ
ۉ لسْتُ
أدريِِ لمَ .!؟
أتُرآنيِِ ۉَجدتُ بيِنَ بقآيِآ جُثَثِڪ حُلمًآ .!
حُلمآ
ألهمنيٍِ !!
. . رُبمآ
ۉ رُبمآ تعثْرْتُ بهآ فيِِ
طريِِق عۉدتيِِ إلێ آلمآضيِِ
فـ آمتَعضْتُ مۉتهآ .!
هَيِِهَآتَ
يِآ " هذآ "
أنْ أعۉدَ مُجددًآ
فَقد
أخرَجْتُڪ من صفحآتِ دفآتريِِ آلمبلۉلة بمآءِ جفنيَِّ آلطآهر .!
..ۉ
مِن مُخيِلتيِِ آلتيِِ بآتت مُنهڪة إثرَ جرآئمڪ آلتيِ آرتڪبتهآ بِهآ .!
ۉظَننتُ
أنَنِيِ ضِعتْ ..!
لَڪنْ . . .
سَتعْجَبُ آلآن .!
سَتعْجَبُ
ڪيِف أرێ تـألُقَ آلشمسِ مِنْ ليِليَِ آلسْرمَديِِ
ۉ ڪَيِفَ أفْهَمُ
آلسْعآدة عَبرَ خطۉطِ عُمريِ آلشقيِِ
ۉسأظلُ أحْـلُمُ
,
للأبَـــدْ
.
.
.
إلێ
رَبيِِعِڪَ آلـ" أَسْۉَد " ,
لۉنٌ لم أعتده
إلَّآ حديِثًآ .!
سۉفَ لنْ نَحْتآجَ للربِيِعِ مُجدَدًآ ..
فلـمَ
سَتُزهِرُ آلۉرۉدْ ؟!
ۉ لمَ سَتخْضَرُ أۉرآقُ آلشَجر !؟
ڪَيِفمآ
ڪَبُرنآ ,
نَعۉد أطفَآلًآ
يِۉمًآ مآ , أهمَلنآ آلقَدر
جُرُۉحُنآ
لم ۉلنْ تلتَئِمْ
ۉ آلـ " حبُّ " علێ شِفآهِنآ
خيِِآلآتٌ ۉ صۉرْ .!
..
ۉَ لمَ سأمْضيِِ .!؟
ۉ بمَ سأحلُمْ ؟
ۉ منْ تُرآه سيِِفْهَم ؟؟
أنَّ
منآزلِيِِ آلۉَرقيِةُ , لنْ تحميِِنيِِ مِن هطۉلِ آلمَطرْ
جُدرآنيِِ
آلمُتدآعيِِة
يِۉمًآ مآ سَتنهآر
ۉ سُفُنيِِ . . .
حتمًآ
سَتغْرَق
ۉ إنْ . .
ۉإنْ طِرْت , ۉ مهمآ آرْتَفعت
بِلحظةٍ
سأقَع
. . .
ۉ فۉقَ ڪلِّ هذآ ,
أحْلـــُمْ .!
أحْلُم
بِنهآرٍ لآ تغيِبُ فيِه آلشْمس
ۉ " حُبٍ " لم
يِعرفهُ بعد بَنُۉ آلبَشر
. . . سنلْتَقيِ مهمآ آبتعَدنآ
نۉَآفِذيِِ
آلمُغلقه ,
سَتُفتحُ حتمًآ
سَتَجِدُنيِِ غيِر عآبئة
بمُدنيَِ
آلغآرقة , ۉلآ بقلبيَِ آلمُهشْم
.. ثَمِلة ,
أبحَثُ عن شَبحِ حَنيِِنٍ مضێ
عن لَحظةِ ذڪرَێ
عَن زهرةٍ
هربتْ من أسۉآرٍ آلحدآئق ,
ۉ نًمت ۉحيِِدة بيِن آلمَضآئِق
عن
أَيِّ شيِء .!
أيَِ شيِءٍ يِمحُۉ مِن أذهآنيِِ قسْۉةَ آليِِۉم
ۉيُِريِِنيِ
آلحيِآة فِعلًآ , ڪمآ ڪآنتْ
؛
إِليِِڪّ أنْت . .
!
يِآمَن نَظرتَ إلێ أرَقًّ آلأشيِِآءِ نَظرة " هَمجيِِة "
ۉجردتَهآ
مِن خطۉطِ آلبرآءَة
و , ۉضعتَهآ عِند قَدميِِڪَ مُجرٍمَةً
مقتۉلَة .!
فـ عَجِزتْ . . .
عَجِزتْ أمآم لُغَتڪ عَنِ
آلمُقآۉمة
لۉ تَعلم ۉحسبْ
أنَنيِِ رضيِتُ بآلمۉتِ بڪَ حُبًآ
علێ
آلحيِآةِ "إنتقآمًآ "
أشيِآؤڪَ آليِۉمَ تَعنيِِنيِِ
ۉ لسْتُ
أدريِِ لمَ .!؟
أتُرآنيِِ ۉَجدتُ بيِنَ بقآيِآ جُثَثِڪ حُلمًآ .!
حُلمآ
ألهمنيٍِ !!
. . رُبمآ
ۉ رُبمآ تعثْرْتُ بهآ فيِِ
طريِِق عۉدتيِِ إلێ آلمآضيِِ
فـ آمتَعضْتُ مۉتهآ .!
هَيِِهَآتَ
يِآ " هذآ "
أنْ أعۉدَ مُجددًآ
فَقد
أخرَجْتُڪ من صفحآتِ دفآتريِِ آلمبلۉلة بمآءِ جفنيَِّ آلطآهر .!
..ۉ
مِن مُخيِلتيِِ آلتيِِ بآتت مُنهڪة إثرَ جرآئمڪ آلتيِ آرتڪبتهآ بِهآ .!
ۉظَننتُ
أنَنِيِ ضِعتْ ..!
لَڪنْ . . .
سَتعْجَبُ آلآن .!
سَتعْجَبُ
ڪيِف أرێ تـألُقَ آلشمسِ مِنْ ليِليَِ آلسْرمَديِِ
ۉ ڪَيِفَ أفْهَمُ
آلسْعآدة عَبرَ خطۉطِ عُمريِ آلشقيِِ
ۉسأظلُ أحْـلُمُ
,
للأبَـــدْ
.
.
.